بعد قرار بعض الجامعات في مدينة غزة استئناف العملية التعليمية إلكترونيًا، يكابد الطلبة من أجل استكمال دراستهم، في ظل انقطاع الكهرباء وتوقف خدمات الإنترنت نتيجة الحصار والحرب الإٍسرائيلية على القطاع.
آية دلول
آية دلول
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعض النساء في غزة يذهبن لصالة الألعاب الرياضية (الجيم) بهدف التخفيف من الضغوط النفسية للحرب الإسرائيلية على القطاع.
تجولت مجموعة شبابية من معهد إدوارد سعيد بين مخيمات النزوح لتغني للأطفال حتى تخرجهم من أجواء الحرب التي تشنها إسرائيل منذ أكثر من 9 أشهر.
تنظم الرسامة الفلسطينية رنا صيدم دورة تدريبية في الرسم التشكيلي للفتيات النازحات من قطاع غزة، لتساعدهن في التعبير عن معاناتهن وآلامهن بفعل الحرب الإسرائيلية المستمرة.
رغم ويلات الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، قرر لاعب كمال الأجسام محمد عيسى، إعادة افتتاح صالته الرياضية في النصيرات، تحت إصرار هواة ومحبي لعبة كمال الأجسام والقوة البدنية.
مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، تعرضت أكثر من 300 مدرسة وجامعة للقصف والتدمير، وما تبقى منها أصبح مركزًا لإيواء النازحين.
موجة نزوح عكسي جديدة تفاقم معاناة الفلسطينيين في رفح، ورغم الحسابات المعقدة والتكاليف الباهظة فإن النزوح أصبح ضرورة؛ فرارًا من الموت.
“لا نستطيع شرب كوب من الماء داخل السيارة لصغر حجمها ولا نقدر على الحركة، وأتمنى أن أحصل على خيمة كباقي المواطنين لكي تنام أسرتي براحة وبدون أي تعب ووجع”.
الطفلة الفلسطينية الغزية تالين لافي (10 أعوام) تروي قصتها مع الحرب، التي بدأت حسب ما تذكر باستيقاظها على صوت القصف والتفجير وصراخ الأطفال والنساء والرجال الذين كانوا تحت الركام.
في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة يعاني القطاع من آثار وخيمة على الأصعدة كافة لا سيما مجال التعليم، حيث تعرضت غالبية المدارس والجامعات للقصف والتدمير وما تبقى منها أصبحت مراكزًا لإيواء النازحين.