صحيفة أعمال قادة الكيان منذ بن غوريون حتى اليوم حافلة بادعاءات وأباطيل، يرددونها وهم يعرفون سلفا أنهم يكذبون لكنهم يواصلون الكذب لترسيخه، ثم يحشدون العالم لدعم مزاعمهم الباطلة.

صحيفة أعمال قادة الكيان منذ بن غوريون حتى اليوم حافلة بادعاءات وأباطيل، يرددونها وهم يعرفون سلفا أنهم يكذبون لكنهم يواصلون الكذب لترسيخه، ثم يحشدون العالم لدعم مزاعمهم الباطلة.
تابعنا أيضًا كيف سقط هؤلاء الأدعياء بانحيازهم الفج، وعدم سماحهم للرأي الآخر؟ أو منحه المساحة الكافية لقول ما عنده لتصحيح معلوماتهم المغلوطة وبياناتهم المشوشة.