أيُعقل اليوم أن المؤسسات الإعلامية التي ضمت الكثير من “إعلاميي الصدفة” ونماذج أساءت إلى الإعلام لا تعرف الفرق بين الإعلام والإعلان؟!

أيُعقل اليوم أن المؤسسات الإعلامية التي ضمت الكثير من “إعلاميي الصدفة” ونماذج أساءت إلى الإعلام لا تعرف الفرق بين الإعلام والإعلان؟!
نحن العراقيون جدًا، نكبر بسرعةٍ لأننا لا نعيش الطفولة والمراهقة، نحن ننضج فورًا لنثور..
بسبب تواصلي مع الشباب وسماع قصص هُيامهم وغرامهم التي لا تنتهي، ثم فجأة تنتهي كل هذه القصص بـ”block”، ويتم تفعيل “خاصية إنهاء المشاعر” معها، أصبتُ بحالة ذهول.