العامل الحاسم في انتصار الليبراليين كان توجّه شرائح واسعة من المهاجرين من العرب والمسلمين وغيرهم، إضافة إلى أقليات أخرى للتصويت ضد المحافظين.

العامل الحاسم في انتصار الليبراليين كان توجّه شرائح واسعة من المهاجرين من العرب والمسلمين وغيرهم، إضافة إلى أقليات أخرى للتصويت ضد المحافظين.
هناك فرق جوهري بين الممارسات الغربية والعربية الإسلامية في هذا السياق.
إذا كانت العدالة في الفلسفة تتطلب نوعًا من التوازن بين المثالية والواقع، فإن “دون كيشوت” يظل تذكيرًا بأن المطالبة بالعدالة والحرية دون النظر إلى الواقع وتوازناته قد يؤدي إلى السير في متاهات الأوهام.