تبدو الولايات المتحدة الأمريكية أكثر حاجة اليوم إلى ضبط إيقاع علاقتها مع العراق استجابة لطبيعة الأحداث التي تدور في المنطقة العربية والعالم.
د. أيمن خالد
كاتب وإعلامي عراقي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ما ذكر العراق في التاريخ إلا وكان له نصيب من التطرف. تطرف في الحب، تطرف في الكرم، تطرف في الشجاعة، تطرف في العلم، تطرف في الدين، تطرف في القومية، تطرف في التمرد، تطرف في الظلم.
لم يجد مؤيدو التيار الصدري مكانهم المؤثر والمقرر داخل البرلمان، في استحقاق كان من الطبيعي أن يكونوا هم قادته، بما أهلتهم إليه انتخابات 2021 الأخيرة التي سجلت إقبالًا ضعيفًا.
تسريبات يتوعد بها المالكي، مقتدى الصدر ويصفه بأنه جبان وعميل وفاسد، ويتعهد بأنه سيهاجمه عسكريا في النجف كما هاجمه أيام ولايته السابقة.
خطاب بايدن أكد بوضوح مواجهة روسيا والتموضع في أفضل وضع ممكن في مواجهة الصين وضمان مزيد من الاستقرار في الشرق الأوسط.
لم يحسم بعد ملف تشكيل الحكومة العراقية بل يزداد تعقيدا يوما بعد آخر مع حالة عدم قدرة الأطراف السياسية العراقية على تنفيذ مخرجات الانتخابات التي مر عليها عشرة أشهر
المواجهة المقبلة في العراق قد تأتي مع تدخلات دولية، أو بثورة شعبية عارمة أو عصيان مدني، إذ لم تكن الثورات والاعتصامات السابقة إلا مقدمات لولادة لحظة التغيير الحقيقية عن طريق الشعب.
يؤسس لنا ذلك ألا نتقيد بالحديث عن التجربة المغربية من دون ربطها بالتجربة المصرية مرورا بالتونسية والليبية والسورية واليمنية والجزائرية وحتى العراقية وأية ساحة من ساحاتها
يقال إن الأديب العالمي “فيليب سوللر” كان ثرثارا بطبعه وكان يتحدث مع أي شخص حتى في أموره الخاصة. وقد أقنعه بعض ركاب القطار الذين كانوا يجلسون حوله، بأن عمله ككاتب لا بد وأن يتعاطى معه المخدرات
في إحدى جلسات التحكيم لنيل جائزة القرآن الكريم. والمتسابقون يتلون آيات الله في إحدى أكبر القاعات بمركز دبي التجاري العالمي. وغبار معارك (كابل وتورا بورا) مازال معلقا في سماء أفغانستان، هناك ضجت المنصة