في إحدى المرئيات تتحدّث أستاذة عن قول الله تعالى ﴿وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾، واستخلصت الأستاذة فائدة لغويَّة.
د. مصطفى أصلان
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ينطلق الخطاب الرسمي الغربي من رواية الكيان الصهيوني ويسعى إلى تأكيدها، السؤال هنا كيف تستخدم تلك الخدعة اللغويّة في الخطاب الإعلاميّ الغربيّ؟
إن فكرة الحياد الإعلامي ضربٌ من الخيال، فالصحفي لا يستطيع أن ينسلخ من فكره أو عقيدته أو أيديولوجيته قبل اختيار ألفاظه وجمله وتعبيراته.
إعلان