وأما دركات الخذلان والحرمان فهي في نقيض ذلك، فأن يملأ قلبك الخوف وترى أن ما هم فيه محض انتحار، وعينٌ لا تستطيع مجابهة المخرز، وإلقاء بالنفس إلى التهلكة.

رئيس هيئة علماء فلسطين
وأما دركات الخذلان والحرمان فهي في نقيض ذلك، فأن يملأ قلبك الخوف وترى أن ما هم فيه محض انتحار، وعينٌ لا تستطيع مجابهة المخرز، وإلقاء بالنفس إلى التهلكة.
لقد تعرّفت إليه في مرج الزهور في الإبعاد الذي كان محنةً عظيمةً في قلبها منحٌ جليلةٌ ومن هذه المنح لقائي بالشّيخ الحبيب “أبو بكر”.