وهكذا فإن الغرب يشرب من كأس مبدئه الرأسمالى الذى جعل مقياسه المنفعة لا غير، وتتحطم كل أماله فى القضاء على الجائحة أمام جشع الشركات التى ترفض منح حقوق الإنتاج لغيرها

دكتوراه تكنولوجيا صناعة الدواء والصيدلة الحيوية ، جامعة فيينا
وهكذا فإن الغرب يشرب من كأس مبدئه الرأسمالى الذى جعل مقياسه المنفعة لا غير، وتتحطم كل أماله فى القضاء على الجائحة أمام جشع الشركات التى ترفض منح حقوق الإنتاج لغيرها