في عام 2019، وخلال محاضرة له دعا إمام -أستاذ الأزهر- الطلاب لخلع البنطال، وأغرى من يوافق بحصوله على امتياز في مادته، واستجاب طالبان وخلعا بنطاليهما
طه خليفة
كاتب وصحفي مصري، وعضو نقابة الصحفيين المصريين، وكاتب بالعديد من الصحف والمواقع الإلكترونية، وشغل موقع مدير تحرير جريدة "الأحرار" المصرية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
منبع المشاكل كلها واختلال الموازين العامة في العلم والتعليم والتوظيف والفرص وفي كل مجال ونشاط هو إهدار مبدأ العدالة، وضياع قيم المساواة والنزاهة والشفافية وسقوط الضمائر والأخلاق، وغياب دولة القانون.
الأحد 25 أغسطس الجاري يوجه الحزب ردًّا قويًّا لإسرائيل على اغتيالها قائده العسكري الكبير فؤاد شكر في بيروت، وهو ردّ يربك الصهيوني، ويعيد ضبط معادلات الردع، ويجعله يفكر كثيرًا قبل أن يوسع جبهة لبنان.
وحتى اللغة العبرية، التي كانت في حكم اللغات الميتة، أحياها اليهود، واعتمدوها لغتهم الوحيدة تحدثًا وكتابةً وتعليمًا وعِلمًا في إسرائيل.
وجود الفلسطيني متمسكاً بأرضه، ولو لشبر واحد فيها يعيش عليه يعني أن الحلم الصهيوني مُهدد، ولم يكتمل، ولم يُحكم سيطرته على مركز خريطته وحلمه وهى أرض فلسطين
نحن لسنا مع معاداة إيران، إذ بينها وبين العرب أواصر روابط وعلاقات وثيقة تاريخية وجغرافية ودينية واجتماعية وثقافية لا تنفك ولا تزول.
هذا الانتشاء والغرور الواضح بعد العدوان على ميناء الحُدَّيِدَة في اليمن بطائرات إف 15، هل هو قادر على توفير الأمن لهذا الكيان؟
الشهادات الفخمة لا تعني شيئًا، فهناك وزير للتعليم خلال العقد الماضي يُدعى الهلالي الشربيني، وهو أستاذ في التخطيط التربوي، وسيرته الذاتية مليئة بالمناصب الكبيرة، لكنه راسب إملائيًّا.
سنرى هل تستقر فرنسا سياسيًّا، أم تدخل في جمود ويضطر ماكرون إلى إعادة مغامرة ومقامرة حل البرلمان، كما فعل في التاسع من يونيو/حزيران الماضي.
لا يزال الغرب هو الممثل الشرعي للعالم الحر الديمقراطي، ورغم المرارة من المواقف المخزية لبلدانه وعلى رأسها أمريكا، لدعمها الكيان الصهيوني في حرب الإبادة ضد غزة، فإن الديمقراطية هناك صارت حقيقة راسخة.