يبدو بشار الأسد متلهفا لدعم بلد التنين لنظامه، وكسر العزلة التي فرضها المجتمع الدولي حوله، بينما تسعى الصين إلى تجميع الزعماء المنبوذين وأصوات الغاضبين من الولايات المتحدة والغرب

كاتب وصحفي مصري
يبدو بشار الأسد متلهفا لدعم بلد التنين لنظامه، وكسر العزلة التي فرضها المجتمع الدولي حوله، بينما تسعى الصين إلى تجميع الزعماء المنبوذين وأصوات الغاضبين من الولايات المتحدة والغرب
مثّلت التسريبات صدمة في جنرال يسوّقه جيش التحرير الشعبي، بأنه رجل دولة.
تفسر إحدى النظريات غياب “شي” بأنه انعكاس للخلاف الذي يشعر به مع الهند، في قمة “بريكس 15” التي عُقدت بجنوب إفريقيا أخيرًا.
“تصيين الإسلام” هو تعبير رسمي يستهدف أن تصبح ممارسة الشعائر الإسلامية، مصبوغة بأوامر الحزب الشيوعي، وأن يلتزم المسلمون بأحكام يضعها وفق مبادئه
بعد 15 عامًا على القمة الأولى، مازالت “بريكس” غير معلومة الهوية، ليست منظمة لها أمانة عامة كالاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة، ولا يوجد لها مقر أو معاهدة حاكمة لأعمالها، ولا منصة أعمال أو منتدى.
علق 140 مليون شخص بموقع ” ويبو” المناظر لــ” فيسبوك” على القرار بأن الحكومة تحاول إخفاء المعلومات السلبية عن معدلات البطالة، بعد أن شهد الاقتصاد تراجعا بالنمو وقيمة العملة المحلية.
عبر مواطنون عن غضبهم على وسائل التواصل الاجتماعي، ففرضت الحكومة حظرا على كل المعلومات والفيديوهات، ولم تسمح- كما فعلتها مع بيانات الركود- إلا بما تنقله مصادرها الموثوق بها، فلم يبق إلا ما تسرب للخارج
كثرت الأقاويل والتحليلات أثناء الاحتفال بعيد جيش التحرير الشعبي الـ 96، مع نشر وسائل الإعلام الرسمية صورًا لــ” شي” أثناء اجتماعه مع قادة الجيوش للمرة الأولى منذ 8 سنوات.
في الدول الديمقراطية، يتحول اختفاء مسؤول إلى قصص إخبارية ساخنة تناقش على الملأ، لتفسير ما يحدث للجمهور، لكن في الصين يتعاملون مع غياب مسؤول حكومي كبير بسرية بالغة، دون تقديم أي تفسير بما يربك الصحفيين
رصدت التحليلات تغييرًا جذريًّا بهيكل الحزب، حيث قلّت أعداد العمال والفلاحين، لصالح أصحاب الياقات البيضاء، ومن ممثلي القرى والبلدات الصغيرة، لحساب المناطق الحضرية والمقاطعات.