أما حضور فلسطين في مونديال قطر فقد قيل فيه الكثير، وقد يكون أبرز ما قيل إنها المنتخب رقم 33 في البطولة، ونقول إنها كانت الأجمل بين الحضور.
علي فريح أبو صعيليك
مدون فلسطيني مهندس كهرباء
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
فشل الاحتلال في بعض الحروب في الفضاء الإلكتروني، وما حدث من تغطية لجريمة اعتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة أحد الشواهد.
لم تتحرك عجلة السياسة الأمريكية لولا معركة “سيف القدس” والتي أثبتت فيها المقاومة الفلسطينية قدرتها على فرض واقع جديد
أنشئ”حي الشيخ جراح” عام 1965، قرية مقدسية، بالتوافق بين وكالة الغوث للاجئين الفلسطينيين “الأونروا” والحكومة الأردنية، ويحاول الكيان الصهيوني الاستيلاء على بيوت أهل الحي وتمليكها للمستوطنين
بل إن العديد من المتعلمين يشكلون جزءا أساسيا من المشكلة وتطوراتها وبات من الطبيعي وجود الطبيب والمهندس والمدرس والمحاسب وغيرهم برفقة الغوغائيين في إحداث الفوضى وهنالك العديد من الشواهد!
موهبة الشيخ الشعراوي وتفرده بأسلوب خاص تجسد بالبساطة وحسن انتقائه للكلمات ونمطية الشرح المبسط ومخاطبة جميع شرائح المجتمع
وسط سيطرة اللوبي الصهيوني العالمي على معظم وسائل الإعلام والنشر حتى في الدول العربية، إلا أن الحقيقة لا يمكن طمسها والجريمة لا تسقط بالتقادم، وما جاء في تقرير الأمم المتحدة يوثق بدقة بشاعة الجرم.
كانت شخصية الشيخ تميل للاهتمام بالدعوة إلى الإسلام وكذلك الاهتمام بمشاكل الناس، ولذلك لم يجد نفسه في العمل كمعيد في كلية أصول الدين
“تجوع يا سمك البحر، سنلقي الصهاينة في البحر”مقولة تبين أنها لم تكن أكثر من أوهام صنعتها وسائل الإعلام العربية بأوامر عسكرية عليا!
ويرى فيسك في مقالته تلك بأن نهاية الكيان الصهيوني ستكون بتدمير نفسه بنفسه بناء على رؤيته لتصرفات رؤساء وزراء الكيان الصهيوني في مصادرة الأراضي الفلسطينية وإقامة المستوطنات لليهود.