هذا ما يعول عليه “أردوغان”، في وقت الحسم، لن تفضَّل القوى الغربية، الأكراد، كقوة سياسية واقتصادية وعسكرية محدودة في المنطقة

كاتبة مصرية تقيم في النمسا
هذا ما يعول عليه “أردوغان”، في وقت الحسم، لن تفضَّل القوى الغربية، الأكراد، كقوة سياسية واقتصادية وعسكرية محدودة في المنطقة
اعتبرت الحكومة المصرية؛ أن ثروة الملياردير الشهير الذي يوصف بأنه “مفتاح” الفساد في عصر “مبارك”، تقدر بحوالي سبعة مليارات جنيه فقط، وبدأت عملية التصالح
تحديات كبرى وملفات خارجية بانتظار جونسون، ليس أقلها العلاقات الأوربية مع السعودية، وخاصة في ملفات حقوق الإنسان وصفقات السلاح.
المؤشر الأكثر وضوحا، على ازدواجية المعاييرالغربية؛ ماحدث أيضًا في الجزائرعام 1992؛ عندما كانت الجبهة الإسلامية للإنقاذ آنذاك، في طريقها للفوز
لم تر البلاد فضيحة مدوية كهذه منذ خمسين عاما؛ وتحت عنوان كبيرنشرت صحيفة “كرونين تسايتونغ” الأكثر انتشاراً في النمسا “حزب الحرية انتـهى
هاجر الآلاف من العرب إلى الغرب طلبًا للأمن السياسي أو الأمان الاقتصادي، ويوجد لدي الغرب أعداد غير قليلة من هؤلاء المهاجرين، الذين حصلوا على حق الإقامة، عن طريق اللجوء السياسي
لقد تعرض مسلمون في النمسا علي سبيل المثال فقط ومن مصادرهم الشخصية، لـ309 اعتداءات عنصرياًّ، خلال عام 2017، بزيادة قدرها 21% مقارنة بالعام 2016