يبدو واضحًا أن 2023 هو عام الكوارث الطبيعية بامتياز، التي طالت أنحاءً عديدة في العالم، كما كثرت الأحداث المناخية التي سببت أضرارًا لا قِبل للدول منفردة على مواجهتها.

كاتب صحفي
يبدو واضحًا أن 2023 هو عام الكوارث الطبيعية بامتياز، التي طالت أنحاءً عديدة في العالم، كما كثرت الأحداث المناخية التي سببت أضرارًا لا قِبل للدول منفردة على مواجهتها.
في عام 2019 نُشرت دراسة خلصت إلى أن المدن العربية غير جاهزة ولا مهيأة لمواجهة الكوارث الطبيعية، رغم التخطيط لذلك، وعزت السبب إلى عوائق تتمثل في محدودية التمويل والقدرات
ورغم النسبة المعتبرة التي يمثلها المسلمون في فرنسا، فإنهم يعانون من التعصب واستشراء موجة كراهية تجاهه
رغم نفي الخارجية الليبية في البداية سبق الترتيب للقاء بين المنقوش وكوهين، وتأكيد أنه كان عارضًا، فإن ذلك لم يمنع تفجّر الغضب في الداخل الليبي، على وقع الإعلان عن هذا اللقاء.
في الوقت الذي تروج فيه الولايات المتحدة للديمقراطية وفقا للنموذج الغربي، هناك في الغرب من ينتقد ما وصلت إليه الديمقراطية الغربية ويقول إنها أصبحت أكذوبةٌ من الأكاذيب؟!
عمليات السطو والنهب والسرقة في فرنسا لا تتوقف منذ سنوات، وباتت ظاهرة واضحة خاصة في باريس، وببحث يسير تظهر نتائج لا حصر لها عن أخبار عمليات السطو في فرنسا، خلال السنوات العشر الماضية.
لا يمكن النظر إلى انقلاب النيجر وغيره بمعزل عن صراع النفوذ الدولي، وأنه جاء تعبيرًا عن إرادة وطنية للانفكاك من الهيمنة الغربية، بقدر ما قد يكون إعادة تدوير للاستعمار بوجه مختلف يوفر هامشًا من الحرية.
هي الديمقراطية الأمريكية المزعومة، فالأغلبية الساحقة بالكونغرس لا تقبل مجرد انتقاد ولو عابر لسياسات حكومة الربيبة المدللة إسرائيل، ولا تغفر لنائبة بالكونغرس إقدامها على ذلك!
لم يكن مستغربا دعوة الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، والاتحاد الأوربي إلى التصويت ضد القرار. وقد رفضت القرار 12 دولة من أصل 47 عضوا بمجلس حقوق الإنسان.
من المهم للغاية التأكيد على مصطلح “الشذوذ الجنسي”، وليس “المثلية الجنسية” ذلك المصطلح الخطر والمغرر، الذي روجه الإعلام الغربي، وثبته في عقول المتلقين؛ للتلبيس والتخفيف.