ولم ينسَ الأزهر وشيخه أن يصف القتلى من الفلسطينيين بـ”الشهداء” في سبيل الدفاع عن وطنهم، ولقد قدَّم الأزهر التحية لجهود المقاومة.

كاتب وصحفي مصري، عضو نقابة الصحفيين المصريين
ولم ينسَ الأزهر وشيخه أن يصف القتلى من الفلسطينيين بـ”الشهداء” في سبيل الدفاع عن وطنهم، ولقد قدَّم الأزهر التحية لجهود المقاومة.
كانت بداية مشاهد معركة طوفان الأقصى، التي بُثت يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مصدر فخر للمسلمين كافة.
جيش الكيان المحتل تعامل كالأسد المغوار مع المرضى والطاقم الطبي في سابقة لم تحدث من قبل، إلى أن أجبرته المقاومة على الرضوخ، وقبول الهدنة المؤقتة مرغمًا.
ولم يكن من المستغرب أن يكون حفل تأبين الزميل الراحل الذي عقده محبوه في نقابة الصحفيين المصريين تحت عنوان “وداعا عاشق القدس الشريف أحمد عبد العزيز”،
نعم، اكتشفنا أن إسرائيل طوال 50 عامًا وهي تعمل على تجنيد عقول البعض منهم، لكي يفتّوا في عضدنا.
قد يكون صمود البطل وائل الدحدوح وأهالي قطاع غزة والمقاومة هو الأمل لهذه الأمة، فإما نلحق بركبهم، وإما سنندم ندما كبيرا.
ولكنّ المرجفين في الأرض من الصهاينة العرب فاجأتهم عملية “طوفان الأقصى”، وقالوا عنها “إنها عملية متفق عليها بين المقاومة والكيان المحتل، لتمرير ما يسمّى بـ(صفقة القرن)، وتهجير أهالي غزة لسيناء.
وحتى الآن حصل 3 مرشحين على تزكية أعضاء من البرلمان، منهم حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، وعضو مجلس الشيوخ الذي حصل على 44 تزكية من أعضاء مجلس النواب، وفريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي
في فرنسا أثار القرار حفيظة العديد من الجمعيات والمنظمات، ووصفوا الأمر بالتمييز الجنسي ضد الفتيات، والتمييز الطائفي ضد ديانة المسلمين الذين يمثل عددهم في البلاد 10% من عدد 67 مليون نسمة في البلاد.
إن مدينة القاهرة القديمة “مدينة الألف مِئذنة” -كما يُطلق عليها- تشهد حاليًّا تحديًا كبيرًا يهدد جزءًا من هُويتها البصرية المستقرة منذ نحو 700 سنة.