أكد ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق جيلن كارل أن هدف القضاء الكامل على “حماس” مستحيل، ومن العمى رفض الاعتراف بأن الصهاينة الذين فشلوا في شهرين من تحقيق أي صورة للنصر رغم المجازر الوحشية كلها.

أكد ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق جيلن كارل أن هدف القضاء الكامل على “حماس” مستحيل، ومن العمى رفض الاعتراف بأن الصهاينة الذين فشلوا في شهرين من تحقيق أي صورة للنصر رغم المجازر الوحشية كلها.
مات كيسنجر ولم يتحقق حلمه بإسرائيل الكبرى، وسيموت بلينكن متحسرًا.
من الخسائر العسكرية تدمير العقيدة القتالية للعدو التي كانت مبنية على التفوق وأنها لا تُقهر، وتراجع قدرته على الردع كثيرًا، وانهيار “هيبته”.
تجمع الصغار والكبار في المدارس المهدمة والغناء بأناشيد تمجد الوطن والتصفيق بوجوه مبتسمة وعيون نابضة بالقوة وبالصمود وتجديد العهد والقسم على عدم ترك الوطن يكسر خشم إسرائيل.
وحتى إذا خسرت المقاومة أو لم تحقق أهدافها وتضاعفت الخسائر في الدماء والمنشآت لا قدر الله؛ فلا شك في أنها قد حققت إنجازات كبيرة تضاف إلى رصيدها الجيد وخبراتها المتراكمة؛ والنصر “الأكبر” يتحقق بالتراكم.
اعترف العدو أن حماس تمثل أزمة استراتيجية له، وأن هذا الهجوم الأكثر “إذلالًا” في تاريخه.
التغافل ليس أسلوب حياة طوال الوقت؛ ومن يفعل ذلك يضر نفسه؛ فيجب أن يكون له حدود “وشروط”، ويجب التوقف عنه عند عدم فهمه.
وآخرون يتحدثون عن أحلامهم وخططهم في الحياة ويقدمون “للغرباء” ما يسهل لهم السيطرة عليهم ويتناسون نصيحة “هتلر” الذكية: “لا أحد يستطيع أن ينصب لك الكمائن إلا من يعرف تحركاتك جيدًا”.
تؤثر الكراكيب في البيوت بالسلب على حياة أصحابها؛ فتضيق المساحات وتتسبب في الازدحام الذي يمنع البراح الذي ينعش النفس ويوجد البهجة ويسهل الحركة ويمنح أصحابه الاستمتاع بتفاصيل “الجمال” في البيت.
تعرّف على نفسك بعد الغضب، فهل السبب التسرع أو التردد في رد الفعل أو سوء الظن بالناس أو مجاملتهم على حساب النفس؟ فكل ذلك يزيد المواقف التي تغضبك.