أتذكر رئيس حزب سياسى كان يتتبع الفاسدين ليس بغرض مقاومتهم، وإنما بغرض ترقيتهم إلى مناصب مفصلية تضمن له الهيمنة عن طريق استغلال ما يملكه عليهم من مستندات وأدلة على فاسدهم فيضمن ولاءهم الدائم
Al Jazeera
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إذا كان ممكنا لرئيس أن يعرقل تسليم السلطة لرئيس آخر فكان أولى أن يفعلها أوباما، لأن ترامب هو أسوأ من قذفت به صناديق الانتخابات الأمريكية منذ عقود طويلة
ترمب يقدم نفسه في أول خطاب له على أنه محارب صليبي ضد المسلمين، فبالإضافة للطقوس الكنسية وكلمات المتحدثين التي بها استشهادات إنجيلية، كان هناك تعمد أن يرسل الاحتفال رسالة ضد الإسلام كدين
إنه ترمب لم يأت لينشر سلاماً، بل جاء ليعلنها حرباً، نعم ليعلنها حرباً بكل وضوح وجلاء.. نعم لقد أعلنها بكل وقاحة أن مهمته الخارجية تتمثل في إزالة المسلمين الذين يتمسكون بعقيدتهم وقيمهم وهويتهم من على ظهر الأرض. يتبع
دربت المباحث الفيدرالية ” إيلي أسعد ” المسيحي الكاثوليكي على تقمص شخصية الأمير “محمد اللبناني” المبعوث الشخصي لأسامة بن لادن وكان عليه أن يصلي جماعة في المسجد. يتبع
فقد انقلب السحر على الساحر وصارت قلوب المصريين تغلى كالمراجل في انتظار خروج الغضب الساطع. يتبع
إن النظم المستبدة والحكومات العسكرية تري صوت العقل خيانة ونصيحة المشفق خروجا عن الصف وخرقاً للإجماع الأخرق وتعاطفاً مع أعداء العصابة
المزاعم حول أزلية الحكم العسكرى لمصر تفسيرات ساذجة لمرحل تاريخية ذات واقع مختلف، فالعالم كله قبل الاستقرار عرف الأسلحة، ليدافع بها عن نفسه ضد الحيوانات المفترسة. يتبع
جانب ممن ناصر ثورة يناير بالأمس بدأ يسير على نفس خطى سهرة 30 محاولاً استدعاء كل الآفات الموجودة في الشارع المصري بدعوى المشاركة في إسقاط حكم العسكر. يتبع
وهو الانفجار الكبير الذي ستكون نتائجه لصالح مستقبل هذه الأمة وأجيالها الوليدة التي تتربي اليوم في سجون الاستبداد وغربة الأوطان حين اضطر الآلاف بل الملايين منهم لإلقاء جوازات سفرهم في البحر أو المحيط لحمل ورقة هوية جديدة بعنوان “لاجيء”