تعرف على أبرز السرقات من المتاحف العالمية

اقتحم لصوص متحف اللوفر في باريس، الأحد، وسرقوا قطع مجوهرات “لا تقدر بثمن”، ولاذوا بالفرار على متن دراجات نارية من المتحف الأكثر استقطابا للزوار في العالم.
وفيما يلي تفاصيل أبرز السرقات الكبرى من المتاحف بالعالم:
اقرأ أيضا
list of 4 items- list 1 of 46 قتلى وجرحى في تصادم بمحطة حافلات في ستوكهولم (فيديو)
- list 2 of 4حرائق هائلة تجتاح غابات شرق الجزائر وغربها وإجلاء للسكان (فيديو)
- list 3 of 4سرق نظارات بآلاف الجنيهات وانتهى به الأمر داخل حاوية قمامة (فيديو)
- list 4 of 4بندقيتان وأعيرة نارية.. مرشح برلماني مصري يطلق النار بعد إعلان النتائج والأمن يتدخل (فيديو)
المتحف البريطاني
في أغسطس/آب 2023 في لندن، قال المتحف البريطاني إن حوالي ألفي قطعة أثرية، تشمل مجوهرات ذهبية وأحجارا كريمة، سُرقت على مدار فترة طويلة فيما وصفها المتحف بأنها “سرقة داخلية”.
متحف هوفيي فان ميفراو فان
في أغسطس/آب 2020، قرب أوتريخت، خلال الإغلاق الناجم عن جائحة كوفيد، اقتحم لصوص متحف هوفيي فان ميفراو فان إيردن قرب مدينة أوتريخت الهولندية من باب خلفي لسرقة لوحة “صبيان ضاحكان” للرسام فرانس هالس الذي عاش خلال العصر الذهبي في هولندا.
وتعود اللوحة إلى عام 1626 ويقدر أحد الخبراء قيمتها بنحو 15 مليون يورو (18 مليون دولار). وتعرضت اللوحة للسرقة مرتين من قبل.
متحف سينغر لارين
في مارس/آذار 2020، بأمستردام في الأشهر الأولى من إغلاق كوفيد-19، سُرقت لوحة “حديقة الربيع” لفان جوخ خلال الليل من متحف سينغر لارين حيث كانت معروضة هناك مؤقتا.
متحف غرونس جيفولبه
في نوفمبر/تشرين الثاني 2019 في دريسدن سرق لصوص قطعا تحتوي على أكثر من 4300 قطعة من الألماس تقدر قيمتها بأكثر من 113 مليون يورو (124 مليون دولار)، وذلك عن طريق كسر نافذة محمية بقضبان حديدية في متحف غرونس جيفولبه (القبو الأخضر) في المدينة الواقعة في ولاية ساكسونيا بشرق ألمانيا. ونجحت جهود السلطات في استعادة معظم المجوهرات.

لوحات فرنسيس بيكون
في مايو/أيار 2015، بمدريد سُرقت 5 لوحات لفرنسيس بيكون بقيمة 25 مليون دولار من منزل في مدريد. وعُثر على 3 منها بعد عامين.
متحف كونشتهال
في أكتوبر/تشرين الأول 2012، بروتردام استولى لصوص على 7 لوحات لبيكاسو وماتيس ومونيه وغيرهم من متحف كونشتهال في روتردام بقيمة عشرات الملايين من اليورو. وكان يُعتقد لفترة وجيزة أن لوحة بيكاسو عُثر عليها، إلى أن اعتُبرت مزيفة. وأدين رجل روماني وعدة شركاء بالسرقة في 2013.
متحف الفن الحديث
في مايو/أيار 2010، بباريس سُرقت 5 لوحات تبلغ قيمتها 120 مليون يورو (117.98 مليون دولار) من متحف الفن الحديث في باريس. ومن بين الأعمال المسروقة لوحة “حمامة مع بازلاء خضراء” لبيكاسو ولوحة “باستورال” لهنري ماتيس.
مجموعة بورلي
في فبراير/شباط 2008، بزيوريخ سُرقت 4 لوحات زيتية لبول سيزان وإدغار ديغا وفان جوخ وكلود مونيه بقيمة 164 مليون دولار من مجموعة بورلي في زيوريخ. وعُثر على لوحتي مونيه وفان جوخ بعد فترة وجيزة، وعلى لوحة سيزان في 2012 في صربيا.
متحف ساو باولو
في ديسمبر/كانون الأول 2004، بساو باولو سرق لصوص من متحف ساو باولو الرائد في البرازيل لوحة “صورة سوزان بلوخ” لبيكاسو المرسومة في 1904 التي تصل قيمتها إلى 50 مليون دولار، ولوحة “عامل مزرعة البن” للرسام البرازيلي كانديدو بورتيناري التي تعود إلى عام 1939 وتقدر قيمتها بحوالي 5.5 مليون دولار. ونجحت جهود استعادة اللوحتين في الشهر التالي.
متحف مونك
في أغسطس/آب 2004، بأوسلو سرق لصوص مسلحون لوحة “الصرخة” للفنان إدفارت مونك من متحف مونك في العاصمة النرويجية، وكانت هذه هي المرة الثانية خلال 10 سنوات التي تُسرق فيها نسخة من اللوحة. وسرق اللصوص أيضا لوحة “مادونا” للفنان إدفارت مونك. وعُثر على اللوحتين اللتين تعودان إلى عام 1893 في أغسطس/آب 2006.
لوحة “العذراء تغزل النسيج”
في أغسطس/آب 2003، بقلعة دراملانريغ (اسكتلندا) سرق لصوص لوحة “العذراء تغزل النسيج” لليوناردو دافنشي. وقُدّرت قيمة العمل المرسوم في أوائل القرن السادس عشر بحوالي 53 مليون دولار. ونجحت جهود استعادتها في اسكتلندا بعد 4 سنوات.
متحف فان جوخ
في ديسمبر/كانون الأول 2002، بأمستردام سرق لصوص لوحتين زيتيتين لفان جوخ تقدر قيمة كل منهما بحوالي 56 مليون دولار في عملية سرقة جريئة في متحف فان جوخ في أمستردام. وعُثر على اللوحتين في نابولي في 2016 في منزل ريفي مملوك لشخص يُقال إنه مهرب مخدرات وعضو بالمافيا.
متحف ستوكهولم الوطني
في ديسمبر/كانون الأول 2001، بستوكهولم سُرقت لوحتا “محادثة” و”شابة باريسية” للرسام الفرنسي بيير أوغست رينوار، ولوحة ذاتية للفنان الهولندي رامبرانت فان راين من متحف ستوكهولم الوطني.
واستُعيدت لوحة “محادثة” في إبريل/نيسان التالي، أما لوحة رامبرانت فاستُعيدت في 2005.
متحف ستوكهولم الحديث
في نوفمبر/تشرين الثاني 1993، بستوكهولم سُرقت 8 أعمال لبابلو بيكاسو والفنان الفرنسي جورج براك تقدر قيمتها جميعا بنحو 60 مليون دولار من متحف ستوكهولم الحديث. وعُثر على بعضها في الأشهر التالية.
متحف فان جوخ
في إبريل/نيسان 1991، بأمستردام فيما وُصفت حينئذ بأنه أكبر عملية سرقة فنية في العالم، سُرقت 20 لوحة من متحف فان جوخ في أمستردام، بينها لوحة “آكلو البطاطس” لفنسنت فان جوخ، التي تقدر قيمتها بنحو 500 مليون دولار. وعُثر على اللوحات بعد ذلك بوقت قصير في سيارة مهجورة في مكان غير بعيد.