احترس من الآثار السلبية للعمل على حياتك العاطفية!

Published On 4/9/2018
حذر استطلاع رأي ألماني من أن ظروف العمل قد تكون لها أثر سلبي على الحياة العاطفية للموظفين.
أبرز نتائج استطلاع رأيمعهد أبحاث السوق “إنوفاكت”:
- حاور إنوفاكت نحو ألف شخص في أوربا بين سن 18 و65 من أجل الاستطلاع الذي جرى بتكليف من وكالة الشريك الإلكترونية “بارشيب”.
- قال نحو ثلثي الموظفين (64%) الذين شملهم الاستطلاع إنهم يشعرون أن وظائفهم كان لها أثر سلبي على علاقاتهم العاطفية.
- 4 من كل 10 أشخاص قالوا إن أنشطتهم المهنية كان لها الأولوية على حياتهم العاطفية بعدة مرات.
- الإجهاد الوظيفي ساهم في إنهاء العلاقة بالنسبة لأكثر من واحد من كل خمسة أشخاص (21%).
- ترجع المشاكل العاطفية في الغالب إلى سوء المزاج والضغط النفسي وقلة الوقت (60% لكل منها).
- المهام المنزلية المقسمة بشكل غير عادل أو التي لم يتم انجازها تسبب تقريبا نصف كل المشادات (45%).
إذن ما هي أفضل طريقة للاسترخاء؟
- بعد يوم عمل مضنٍ، ينصح خبراء بالاسترخاء للتخلص من الضغوط واستعادة النشاط النفسي.
- خبراء يقولون إن أفضل طريقة للاسترخاء هي خوض تجربة مغايرة؛ فإذا كانت وظيفتك تنطوي على الجلوس طوال اليوم في مكتب ينبغي أن تقضي أكبر قدر ممكن من وقت فراغك في الهواء الطلق منخرطا في نشاط بدني، والعكس، إذا كانت وظيفتك تتطلب الخروج كثيرا فينبغي عليك أن ترتاح بعد العمل.
- مدربون ألمان يقولون إن الانخراط في الرياضة أو الرقص يمنح النفس انتعاشا.
- “الاسترخاء السلبي” ربما يكون وسيلة ناجعة للاسترخاء، وفيه تخفض المحفزات الخارجية عن طريق التأمل أو النوم أو جلسة تدليك مثلا.
المصدر: الجزيرة مباشر + وكالات