أنقذوا الأطفال: ضحايا حرب اليمن يزيدون بوتيرة متسارعة

قال تقرير جديد لمنظمة “أنقذوا الأطفال” البريطانية إن عدد ضحايا حرب اليمن من المدنيين يتزايد بوتيرة متسارعة، محذرا من أن عدد الضحايا المدنيين مرشح للازدياد قبل نهاية العام.

وأشار التقرير إلى أن الضحايا المدنيين بالحديدة تضاعف عددهم أكثر من ثلاث مرات خلال العامين الماضيين.

• 164% زيادة في عدد الضحايا المدنيين في الحديدة اليمنية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.
• ٥١٪ من الضحايا المدنيين كانوا في الحديدة.
• ٣٤٩ قتيلاً من المدنيين في مدينة الحديدة وحدها (2018).
• ٦٨٥ قتيلاً في باقي مدن اليمن (2018).
• 44 شخصا هو متوسط عدد الضحايا المدنيين بالحديدة شهريا (يناير/كانون الثاني – مايو/أيار 2018).
• 116 مدنياً قتلوا في الأشهر الثلاثة (مايو/أيار – يوليو/تموز 2018).
• 100 طفل قتلوا باليمن في شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب 2018.
• ارتفاع عدد الضحايا تزامن مع تجدد الغارات التي شنها التحالف السعودي الإماراتي.

• استهداف المدارس والمستشفيات في اليمن ارتفع بشكل حاد في الآونة الأخيرة.
• ما يحصل في اليمن هو “حرب على الأطفال”.
• على قادة العالم الوقوف في وجه استهداف الأطفال واستخدام الجوع كسلاح في الحرب ومحاسبة المسؤولين عن ذلك.
• يجب الضغط على أطراف الصراع باليمن للقبول بالمفاوضات وإعلان وقف فوري لإطلاق النار.
• لا بديل عن الحل السياسي للأزمة اليمنية.

وتأسست منظمة “أنقذوا الأطفال” عام 1919، وهي منظمة بريطانية غير حكومية تصدر تقارير بشكل دوري عن ضحايا الحروب والصراعات في العالم.