أردوغان: سنظل ندافع عن القدس حتى لو أدار العالم ظهره لفلسطين

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده ستظل مدافعة عن الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس حتى لو أدار العالم برمته ظهره لفلسطين.

وأضاف أردوغان في كلمته أمام فعاليات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، “من يصمت  حيال الظلم الذي يتعرض له الفلسطينيون وإجراءاتهم لخفض المساعدات المقدمة لن تؤدي إلا لزيادة بغي الظالمين”.

وفيما يلي أبرز تصريحات أردوغان

• الأمم المتحدة باتت مع مرور الزمن بعيدة عن التطلعات الإنسانية في السلام والرفاهية.
• نؤكد على ضرورة إجراء إصلاح شامل في بنية مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة.
• لا نرضى أن تُذكر الأمم المتحدة بالفشل لذلك نقول إن العالم أكبر من 5 أعضاء.
• الأمم المتحدة يجب أن تكون أكثر فاعلية في مجالات الأمن والتنمية والمساواة.
• لا شك أن تشكيل مجلس الأمن لا يحل المشاكل.
• الأمم المتحدة يجب أن تكون مصدرا للعدالة وليس للظلم.
• مجلس الأمن بات مغطى بهيكل يخدم مصالح الأعضاء الخمسة الدائمين الذين يملكون حق النقض، ويبقون متفرجين على المظالم.

• زعيم “المنظمة الإرهابية” التي دبرت المحاولة الانقلابية في تركيا يقيم في أمريكا.
• عبد الله غولن يقيم في بنسلفانيا ويحاول أن يدير من هناك “منظمته الإرهابية”، ويقوم بتسيير أعماله تحت غطاء منظمات مختلفة.
• بعض الدول التي نعتبرها صديقة ترفض تسليم قادة تنظيم غولن “الإرهابي”.
• أدعو جميع الدول للتحرك ضد تنظيم غولن “الإرهابي” قبل فوات الأوان.

• تركيا تستضيف 3 ملايين و500 ألف لاجئ سوري وأنفقنا 32 مليار دولار حتى الآن على اللاجئين السوريين في تركيا.
• تلقينا مليارا و700 ألف دولار فقط من الاتحاد الأوربي و600 مليون دولار من المؤسسات الدولية.
• نقوم بتلبية احتياجات اللاجئين السوريين في المخيمات.
• منعنا من أن تتحول إدلب إلى حلب وحماة وحمص والغوطة.
• ننتظر تقديم دعم أكبر لتركيا التي وقفت أمام تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين للعالم وعلى رأسه أوربا.
• أدعو كافة الأطراف لدعم مساعي إيجاد حل سياسي عادل ودائم في سوريا.
• هدفنا هو تطهير جميع الأراضي السورية من “الإرهابيين” بدءًا من منبج وحتى الحدود العراقية.
• حققنا الأمن والسلام لملايين السوريين في 4 آلاف كيلو متر عبر تطهير منطقتي جرابلس والراعي وعفرين من “الإرهابيين”.

• أدعو لقيام نظام إدارة عالمي يساعد المظلومين ويساعد الفقراء.
• هناك خلل إذا وجدنا أن 158 مليون إنسان يغادرون وطنهم للحصول على عيش أفضل وأن 68 مليونا يتم تهجيرهم قسرا.
• نحتاج لقيادة عالمية ومسؤولية مشتركة الآن أكثر من أي وقت مضى.
• ممتلكات أغنى 62 شخصا في العالم اليوم تعادل ممتلكات نصف سكانه أي 3 مليارات و600 مليون إنسان وهذا يدل على وجود مشكلة هنا.
• نعيش حقبة جديدة من الحروب التجارية ولا يمكن السكوت على الإجراءات الحمائية وإلغاء الاتفاقيات التجارية
• يجب أن نتصدى لمحاولات إلغاء الاتفاقات التجارية من جانب واحد.
• تركيا بذلت جهودا من أجل التوصل لحل للأزمة الخليجية.