أبرز تصريحات وزير الخارجية السوري في منتدى دافوس (فيديو)

جدد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اليوم الأربعاء، المطالبة برفع العقوبات المفروضة على بلاده، قائلا إنها مفتاح استقرار سوريا.
وأضاف الشيباني، خلال حوار مع رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير ضمن فعاليات “منتدى دافوس الاقتصادي” في سويسرا، أن الشعب السوري مكبل بسبب العقوبات التي فرضت ضد رئيس النظام السابق بشار الأسد.
اقرأ أيضا
list of 4 itemsشولتس يؤكد للشرع دعم ألمانيا لإعادة إعمار سوريا ورفع العقوبات
“قيصر” يكشف عن هويته وتفاصيل تسريب صور جثث آلاف المعتقلين في سجون نظام الأسد
تجميد المساعدات الأمريكية “كارثة” للملايين حول العالم.. كيف ذلك؟
وقال الشيباني إن سوريا ستفتح اقتصادها أمام الاستثمار الأجنبي في قطاعات عدة مثل الطاقة والاتصالات والطرق والصحة والتعليم.
وأضاف أن الإدارة الجديدة تريد توفير الخدمات الأساسية للشعب، وتهدف لبناء سوريا في أسرع وقت ولا تريد تحويلها إلى مكان في حاجة للمساعدات الإنسانية.
وأكد الشيباني أن سوريا المستقبل ستكون لكل شعبها وغير مقسمة، مشددا على أن المرأة ستكون جزءا من مستقبل البلاد وستحصل على دور من دون ضغوط خارجية.
وقال إن سوريا تواجه تحديات سياسية واقتصادية وإنسانية كبيرة، وتريد أن تكون دولة سلام، وألا تمثل تهديدا لأي دولة في العالم.
وفيما يلي أبرز تصريحات وزير الخارجية السورية أسعد الشيباني:
- الشعب السوري بات حرا وصار لديه الكثير من التطلعات والطموحات.
- نعد شعبنا بأن المأساة التي مر بها لن تتكرر أبدا.
- الأوضاع الأمنية في سوريا حاليا يمكن وصفها بالمقبولة.
- سوريا باتت تنعم بالأمن والاستقرار والكثير من الوفود الدولية تأتي إلينا.
- المرأة السورية ستكون جزءا من مستقبل البلاد وستحصل على دور بدون ضغوط.
- سوريا لكل شعبها وغير مقسمة والمرأة ستضطلع بدور نشط في مستقبلنا.
- موارد سوريا الاقتصادية متنوعة وأمامنا الكثير من فرص الاستثمار.
- نركز على مجالات الطاقة والاتصالات والطرق والصحة والتعليم من أجل توفير الخدمات الأساسية لشعبنا.
- نهدف لبناء بلدنا في أسرع وقت ولا نريد أن نحولها إلى مكان في حاجة للمساعدات الإنسانية.
- نرحب بعودة كل السوريين من الخارج للاستفادة من خبراتهم ومئات الآلاف منهم قد عادوا بالفعل.
- رفع العقوبات الاقتصادية هو المفتاح لاستقرار سوريا.
- سوريا لن تمثل تهديدا لأي دولة في العالم ويجب رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.
- فتحنا صفحة جديدة ونريد أن نكون دولة سلام.
- نواجه تحديات سياسية واقتصادية وإنسانية كبيرة.
- نريد أن يشعر الشعب السوري بالأمن والأمان في بلده.
- نريد أن يتم رفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا.
- الشعب السوري مكبل بالعقوبات المفروضة وبات ضحية في بلده.
- الشعب السوري بات يثق بنا اليوم ونؤكد أن مستقبل سوريا سيكون أفضل من الماضي.
- نفخر بأن سوريا لم تشهد حربا أهلية أو طائفية.
- تحقيق العدالة الانتقالية مسؤولية الحكومة وليس الشعب.
- سيتم إعداد الدستور الجديد بعد انعقاد المؤتمر الوطني ولجنة صياغته ستضم خبراء بارزين.
- قمنا بزيارة دول الخليج لتصحيح علاقتنا معهم ونأمل أن تقوم بمساعدة سوريا من أجل أن تستعيد دورها.
- نستلهم رؤيتنا من سنغافورة ومن رؤية 2030 في السعودية ونريد أن تكون سوريا دولة سلام.
- نريد من المجتمع الدولي أن يساعدنا في تجربتنا الجديدة.
اللقاء كاملًا: