





والمثقفون المزورون يتهمون كل من ينتقد إسرائيل بالعداء للسامية، ويقومون بشيطنة الإسلاميين لتبرير السياسات الإسرائيلية.
الجندي الإسرائيلي ينشأ منذ الصغر في المنزل مع أسرته وفي المدرسة مسكونا بالتعصب والشعور بالتفوق والاستعلاء والعنصرية.
خضع شيراك للمحاكمة بعد انتهاء ولايته على خلفية قضية «التوظيف الوهمي» في رئاسة بلدية باريس.
فمن يتأمل صفات حذيفة، سيجده عدوا للنفاق، وكارها له، وكل الصحابة كذلك، ولكنه مع هذا العداء يمتاز بثبات شديد، وهو ما يطلق عليه الآن: الثبات الانفعالي.
رغم الرفض الإسرائيلي، فإن المصالح التي تحكم سياسات الدول أجبرت الولايات المتحدة في نهاية المطاف على دعم الموقف التركي.
في النهاية، يخرج فيلم فرانكشتين من دائرة الرواية الفردية إلى تعميم رمزي قوي. لدى كل منا “مسخ” نصنعه بأيدينا؛ ننفخ فيه من مخاوفنا وأحكامنا المسبقة ليصبح عدوًّا نخافه ونحاربه.
في قلب هذا الإقصاء، تظهر معضلة أخرى أكثر عمقًا: حين يُغلق باب الاقتراع أمام شريحة وازنة من المواطنين.
يشهد الإنتاج الدرامي التركي تصاعدًا كل عام، وتوسّعًا في دوائر الإنتاج اعتمادًا على الأعمال ذات الطابع الاجتماعي والعشائري التي تعكس القيم السائدة في الولايات التركية.
لم يكن فوز زهران ممداني (محمداني) بمنصب عمدة مدينة نيويورك حدثًا محليًا محضًا، بل زلزالًا عالميًا، أصاب قلب الاحتلال الإسرائيلي بشكل خاص.
من المعلوم بالضرورة أنه لا شيء اسمه «ابن النادي» في عالم الاحتراف.