في مشهد ربما لا يكون الأول من نوعه بذلك النوع من الملابس بعدما سبقه فيها بعض المنتسبين إلى عالم الغناء، خرج الممثل محمد رمضان في حفل بالولايات المتحدة الأمريكية بملابس أشبه بأزياء الراقصات.

في مشهد ربما لا يكون الأول من نوعه بذلك النوع من الملابس بعدما سبقه فيها بعض المنتسبين إلى عالم الغناء، خرج الممثل محمد رمضان في حفل بالولايات المتحدة الأمريكية بملابس أشبه بأزياء الراقصات.
ليس من الصواب التعامل مع استثمارات وعمالة بهذا الحجم بمثل هذه الهجمات، فقد لا تكون موفقة، وتأتي بآثار ونتائج عكسية على مناخ الاستثمار.
فكما قال الراحل حسن حمدان: “لست مهزوما ما دمت تقاوم”، فإذا انتهت المقاومة الآن وغاب عن غزة رجالها، وعن الأمة عزها، فماذا تبقى لنا من فلسطين المحتلة ومن غزة المُدَمرة؟
ومع نهاية هذه الرحلة، أدركت أن مناجم الملح في سيوة ليست مجرد مشهد طبيعي يخطف الأنفاس، بل هي حكاية نابضة تجمع بين جمال الطبيعة وعمق التاريخ.
لا أدري أهي كرامة الشيخ كشك الذي كان سببا لظهور محدث جديد في الأمة، بكلمة مخلصة خرجت من قلبه قبل لسانه لشاب عابر لا يعرفه، أم هي كرامة الشاب الحويني الذي ساقته الأقدار إلى ذلك.
هذا المشهد بما يحمله من ظواهر تبدو مستجدة، يستدعي تمعنه بروية، في إطار كونه متغيرًا مستجدًّا عميقًا وخطيرًا على “سيكولوجية الجماهير”.
رغم القبضة الفولاذية التي أمسك بها صدام حسين العراق؛ فإن أبرز ما ميز سياساته الاجتماعية اعتماده مبدأ عدالة التوزيع بحيث حرص على وصول الدعم والخدمات إلى المواطنين دون تمييز.
كانت المفاجأة مذهلة بينما يتواصل تضامن العالم مع غزة وفلسطين تجيء الكلمات العربية رصاصات تخترق القلب، علا العجب والدهشة والصدمة على وجهي وسألته: من أنتم الذين دفعوا دفاعا عن غزة وفلسطين؟ فقال العراق
أستاذة جامعية “صرخت”: ذهبت للحج “وتوقعت” أن ينقذ ذلك زواجي!!، ولم يحدث..
ولو أن السلطة كانت معنية من الأصل، بمشاعر ورغبات الأهلي وجماهيره، لما تجاهلت طلبات مجلس إدارة النادي، باطلاعه على التعديلات الجديدة، قبل اعتمادها رسميا
في هذه الأيام، تتناثر مقالات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ما يمكن أن يقع في المستقبل المنظور، وهل هناك حل سياسي يتهيأ لوضع حد لحكم قيس سعيّد؟
لم يكن ماهر الأسد وعلى مدى عمر السلطة الأسدية سوى ولد مدلَّل وفاسد، تحوَّل إلى قاتل ببساطة شديدة متوارثة في العائلة، فالجد “سليمان الوحش والد حافظ الأسد” قتل ابنه الصغير من أجل رغيف خبز.
الموقف المصري الرسمي كان رافضًا لخطط التهجير منذ اللحظة الأولى، وكان منتبهًا لأن حصار مقومات حياة أهل غزة هو المقدمة التي يليها طردهم.
هذا التشابه في الخطاب بين ياسر برهامي السلفي وداليا زيادة العلمانية، يثير تساؤلات حول ما إذا كان هناك خطاب منظم أو موجَّه يسعى لتحييد الدعم الشعبي والشرعي عن المقاومة، عبر التشكيك في نياتها.