أكد ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق جيلن كارل أن هدف القضاء الكامل على “حماس” مستحيل، ومن العمى رفض الاعتراف بأن الصهاينة الذين فشلوا في شهرين من تحقيق أي صورة للنصر رغم المجازر الوحشية كلها.

أكد ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق جيلن كارل أن هدف القضاء الكامل على “حماس” مستحيل، ومن العمى رفض الاعتراف بأن الصهاينة الذين فشلوا في شهرين من تحقيق أي صورة للنصر رغم المجازر الوحشية كلها.
من وسط أكثر من 50 لوحة رسمها هؤلاء الأطفال، ظهرت المعاناة النفسية التي يعانون منها، وفداحة ما يشعرون به من خوف وإحباط واضطرابات نفسية معقدة، بسبب معايشتهم للحرب في بلدانهم وفقدانهم أحباء لهم.
السؤال الأهم هل تستطيع مصر سداد 65 مليار دولار كأقساط وفوائد للدين الخارجي في العام المقبل؟ وهي التي لم تستطع تدبير 300 مليون دولار لاستيراد الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء بكامل طاقتها.
العالم في لحظة صحوة إنسانية، وتمرد شعبي عالمي ضد نظام دولي لا يعترف بالحق ولكن بالقوة، وحرب غزة هي بداية مستقبل أفضل بإذن الله.
ينطلق الخطاب الرسمي الغربي من رواية الكيان الصهيوني ويسعى إلى تأكيدها، السؤال هنا كيف تستخدم تلك الخدعة اللغويّة في الخطاب الإعلاميّ الغربيّ؟
مطالبون بالتحرك سريعًا وأن نطرق الحديد وهو ساخن، فمع مرور الوقت لن تكون قضايانا على قمة سلم الأولويات.
كان الضحية قبيل اعتقاله مفعمًا بالحماسة، غير أنه خرج من السجن مسخًا، أو وفق تعبير يوسف إدريس “كأنه مجروح ليس جرحًا صغيرًا، وإنما جرح من قمة رأسه إلى أظفار أقدام شخصيته”.
هؤلاء الصامدون على مدار الأيام الستين الماضية، وعلى مدار عقود من الاحتلال، هم أمل الأمة العاجزة عن الدعم، وهم وحدهم القادرون على الانتصار، وإنه لجهاد؛ نصر أو استشهاد.
الحرب لم تنته بعد، والفرصة أمام شيخ الأزهر لا تزال قائمة في أقرب هدنة، فهل يفعلها الشيخ، ويريح بها قلوب أهل غزة بل قلوب المصريين وكل المسلمين؟!
الذكاء الاصطناعي خطر كما كان يعتقد كيسنجر، لكن آراءه عن الفلسطينيين خطر أكبر، ومن المؤكد أن حق الإنسان الفلسطيني -وكذلك حياته- لن يكون له مكان في رأي كيسنجر بعد موته تمامًا كما كان في حياته.
قصة العماليق التي ذكرها نتنياهو لتشجيع الإسرائيليين لمواصلة العدوان وإزالة الوجود الفلسطيني هي تأكيد لحالة الجنون وفقدان العقل التي نراها.
المواثيق والمعاهدات الدولية وإعلانات حقوق الإنسان ما هي إلا مخدر يتم فرضه على دول العالم الثالث بغرض إفقادها السيادة وامتصاص المزيد من ثرواتها.
تأتي أحدث معطيات الوكالة اليهودية لتؤكد انخفاض الهجرة الصهيونية لمجمل أكتوبر 2023 شهر هجوم “طوفان الأقصى” إلى 700 مهاجر، في حين كانت 5773 عن الشهر ذاته من العام 2022، وهو ما يؤشر إلى اتجاه المنحنى.
أيها العالم، أنت كاذب كذوب، أنت غابة متوحشة، أنت في المرحلة الأكثر انحطاطًا في التاريخ، العالم كله دون استثناء، غزة المتروكة فريسة ينهش فيها الصهيوني كما يشاء تُثبت كم أنت عالم منافق وشريك في الإجرام.