الجزيرة 360.. “سلام” من لاجئة إلى شاهدة على معاناة جيل
في خيمة متواضعة على الأراضي اللبنانية، تعيش الطفلة السورية سلام المسفري حسين وعائلتها المكونة من 7 أشخاص قصة لجوء بدأت عام 2011، عندما كانت طفلة في السادسة من عمرها.
في خيمة متواضعة على الأراضي اللبنانية، تعيش الطفلة السورية سلام المسفري حسين وعائلتها المكونة من 7 أشخاص قصة لجوء بدأت عام 2011، عندما كانت طفلة في السادسة من عمرها.
صفحة تهتم بالترويج لكل ما يتم إنتاجه وبثه من حلقات على منصة الجزيرة 360.
حصدت منصة الجزيرة 360 الرقمية الجديدة خلال شهر من انطلاقتها نحو 500 ألف متابع يستمتعون بمشاهدة بلا قيود، كما يتابعها أكثر من 5.5 مليون متابع على منصات التواصل الاجتماعي.
ولد في مخيم العروب شمال الخليل، ونشأ على أصوات إطلاق النار ورائحة الغاز المسيل للدموع، واعتقل في عمر 7 سنوات بتهمة حمل كتاب يحتوي على علم فلسطين.
كشفت الصحفية منى حوا عن جانب مظلم من سياسات الاحتلال الصهيوني تحت عنوان “عمارة الاحتلال”، تناولت بشكل عميق كيف يسعى الاحتلال لطمس الهوية الفلسطينية عبر تدمير البشر والحجر.
اسمه عربي ويربط الكوفية الفلسطينية على رأسه، لكنه من مقاطعة سولو جنوب الفلبين، يصف بلده بالجنة ويحمل السلاح كقائد في جبهة تحرير مورو الإسلامية للدفاع عن حق شعب مورو في الحكم الذاتي.
في الحروب الاسرائيلية السابقة على لبنان لم يكن حسين قد ولد بعد، لكن ذلك لم يعن أنه قد نجا منها فمخلفات هذه الحروب أثرت على حياته كلها، عندما انفجرت بيده قنبلة عنقودية ظن أنها قطعة معدنية تناسب دراجته.
سجى طفلة فلسطينية وُلدت بتشوه خلقي فاقدة للبصر بسبب تعرض والدتها منذ سنوات لمادة الفوسفور جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة.
الهُوية ليست مجرد بطاقة، إنها حياة كاملة لن يعرف قيمتها أكثر ممن فقدها، عزام طفل عراقي من الموصل لم تفقده الحرب أمه وأباه فحسب، بل أفقدته بطاقة هُويته وقت سيطرة تنظيم الدولة على محافظة الموصل.
بدأ نضاله طفلا بإلقاء الحجارة على قوات الاحتلال، ثم دفعته الانتفاضة الثانية إلى اختيار طريق المقاومة، خصوصا بعد استشهاد صديق الطفولة والحجارة فارس عودة، ليبدأ مسيرة المقاومة مع كتائب المجاهدين في غزة.
يستعرض أحمد أمين في الحلقة الجديدة من برنامج الورشة أنواع الكوميديا، ويسلط الضوء على الكوميديا السوداء وأهميتها وطرائق كتابتها وتقديمها، ويطرحها مع مجموعة من المبدعين.
يروي الفيلم جانبًا مما واجهه طاقم مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة من تحديات تفوق الوصف بقصف المستشفى ومحاصرته ونقص المواد الطبية وانقطاع الماء والكهرباء.