هدي الرسول ﷺ في التعامل مع الشباب
جعل اللَّه تعالى سن الشباب في الحياة قوة بين ضعفين، وحين نقرأ سيرة أصحاب النبي ﷺ نجد أن معظمهم كانوا من الشباب، فأبو بكر الصديق كان من أكبر الصحابة سنًا، أسلم وعمره 38 عامًا، فكيف بصغار الصحابة؟
جعل اللَّه تعالى سن الشباب في الحياة قوة بين ضعفين، وحين نقرأ سيرة أصحاب النبي ﷺ نجد أن معظمهم كانوا من الشباب، فأبو بكر الصديق كان من أكبر الصحابة سنًا، أسلم وعمره 38 عامًا، فكيف بصغار الصحابة؟
برنامج أسبوعي يذاع كل يوم جمعة الساعة 3:30 عصرا بتوقيت مكة المكرمة على شاشة الجزيرة مباشر. يتلقى البرنامج أسئلة الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي ومن خلال الاتصالات التليفونية ويطرحها على العلماء المتخصصين، كما يبث البرنامج خلال العشر الأوائل من ذي الحجة.
بعد أيام يستقبل المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها سنةً هجرية جديدة، إنها ذكرى هجرة المصطفى محمد ﷺ من مكة إلى المدينة، ولم تكن الهجرة كأي حدث آخر، فقد كانت فيصلًا بين مرحلتين من مراحل الدعوة الإسلامية.
كتاب الله هو الكتاب الذي لا يشبع منه العلماء ولا تزيغ به الأهواء ولا يخلَق عن كثرة رد ولا تنقضي عجائبُه، هو حبل الله المتين والذكر الحكيم والصراطُ المستقيم، كيف نحيا بالقرآن؟ وكيف نذود عنه؟
أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي النبي محمدًا ﷺ بالجار حتى ظنَّ أن الشرع سيأتي بتوريث الجار، فكيف أثرت المدينة والمدنية في حق الجوار؟ وهل حق الجوار حق فردي أم دولي؟
سُئلت السيدة عائشة رضي الله عنها ما كان ﷺ يعمل في بيته؟ فقالت كان بشر من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه، وجعل النبي ﷺ خيار المسلمين خيارهم لنسائهم، وقال أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقًا.
حرّمت الشريعة الإسلامية الظلم تحريمًا مطلقًا وحذّرت من آثاره في الناس والمجتمعات، فلو انتشر الظلم لخربت البلاد واختل حال العباد، فما هو الظلم وما الحكمة من تحريمه؟ وكيف تعامل الإسلام مع قضايا الظلم؟
الجن والسحر والحسد أمور ورد ذكرها في القرآن الكريم وسنة رسول الله ﷺ، لكنها أمور تعلقت في أذهان البشر بكثير من الخرافات والأساطير، فما حقيقة الجن وما علاقتهم بالإنس؟ وما حقيقة السحر في القرآن والسنة؟
ذُكرت صفات الجنة في الكتاب والسنة، والطريق إلى الجنة واضح المعالم بيّنه الله تعالى ورسوله ﷺ، فكيف لنا أن نصل لهذا الطريق كي نكون ضمن المبشرين بالجنة؟ وما ألوان نعيم الجنة؟ وكيف لا يخطر على قلب بشر؟
منّ الله على عباده المسلمين بمواسم الطاعات التي يجزل لهم فيها المنح والعطايا، ومنها عشر ذي الحجة والمحظوظ من وفق فيها لصالح القول والعمل، ولفضلها أقسم المولى بها حيث قال: وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ.
تُعد فريضة الحج ركنًا من أعظم أركان الإسلام وأعلاها منزلة، وقد فصّل سبحانه وتعالى أعمال الحج ما لم يفصّل في غيره من العبادات، وللحج أحكام شرعية وجب على كل حاج أن يعرفها ويتبعها حتى يكون حجه صحيحًا.
من الأمور التي يصبح الناس ويمسون وهي همهم، طلبَ الرزق والسعي لأجل المال، وطلب الرزق دأب الأنبياء، قال ﷺ “ما أكل أحد طعامًا خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده”.