
فضل ذكر الله و مراتبه و أنواعه
حيث قال د أحمد زايد ” الـذكــر مــن أهــم أدوات الـمـسـلــم لـمـقـاومــة الــفــتـــن ومــواجــهـــة وســاوس الــنــفـــس والــشــيــطــان “
و أضاف زايد ” لـيـســت الأذكـار مـجـرد الـتـمـتـمــة بـالـلـسـان ولــكــن ذكــر الله فـــي الــقــلـــب والــقــنــوت والإخــبــات لله “.
و قال أيضا إن “الله هـو الـحـقـيـقـة الـمـطـلـقـة لهذا الكون وذكـر الله هـو مـراد الله مـن خـلــق الإنـسـان واستخلافه فــي الأرض ، كما أن الــذكــر مشروع فــي كــل حــال وبـعــض الــســلــف كــان يــداوم عــلــى الــذكــر حــتــى فـــي الــخــلاء .”
و قال إنه ليس من الإسلام اجتماع الرجال والنساء على الرقص والطبل بدعوى الذكر ولكن يجوز الذكر الجماعي في المساجد بالأدعية الصحيحة .
و ختم حديثه بتوضيح أهمية الاستغفار حيث اعتبره مــــن أهــــم أســـبـــاب نـــزول الـــفـــرج وتـــيـــســـيـــر الـــرزق وحــصــول الــبــركة