أرسلت إيران قمرين اصطناعيين منتجين محليًا إلى روسيا لإطلاقههما من هناك، يأتي ذلك وسط تخوفات أمريكية من استخدام هذا التعاون في أهداف عسكرية.

أرسلت إيران قمرين اصطناعيين منتجين محليًا إلى روسيا لإطلاقههما من هناك، يأتي ذلك وسط تخوفات أمريكية من استخدام هذا التعاون في أهداف عسكرية.
شهد هواة الظواهر الفلكية في منطقة المحيط الهادئ، أمس الأربعاء، ظهور “القمر العملاق الأحمر” مع حدوث خسوف كلي للقمر هو الأول منذ عامين.
أطلقت شركة سبيس إكس (SpaceX) الأسبوع الماضي اختبارها النهائي لـ ستار هوبر (Starhopper) لتجربة نقل الركاب إلى وجهات الفضاء العميق كالقمر والمريخ.
أعلن مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي في شهر مارس/ آذار الماضي أن الحكومة الأمريكية كلفت وكالة الفضاء ناسا بمهمة العودة إلى القمر في غضون خمس سنوات.
تسعى مؤسسات الفضاء العامة والخاصة إلى استخراج المياه من القمر، حيث يأملون في استخدامها في صناعة وقود الصواريخ لنقل المهام إلى مدى أبعد في نظامنا الشمسي.
بعد مرور نصف قرن على هبوط أول إنسان على سطح القمر، كانت قفزة للبشرية وحدثا تاريخيا جذب أنظار العالم. إليك عدد من الحقائق التي رافقت الرحلة “أبولو 11 ” للهبوط على القمر عام 1969.
قبل 50 عاما تمكنت البعثة “أبولو 11” من الوصول إلى سطح القمر بعد جهود من التطوير والابتكارات. لكن السؤال الذي يخطر على بال الكثيرين هو لماذا سميت الرحلة بهذا الاسم وماذا يعني؟
قبل 50 عاما تمكن الإنسان من الوصول إلى القمر، مدفوعا بالفضول العلمي والرغبة في الاستكشاف وإظهار القوة التكنولوجية والجيوسياسية. لكن الدافع اليوم ربحي لأصحاب العقول الريادية.
قاد الصراع الجيوسياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي إلى بدل جهود كبيرة للفوز بالسباق نحو القمر، نجحت واشنطن عبر مهمة أبولو 11 في النزول على سطح القمر.
يعود الفضل في الكثير من التكنولوجيا الشائعة في حياتنا اليومية اليوم إلى الجهود التي بذلها العلماء والمهندسين من أجل إرسال البشر إلى القمر.
تسعى شركة بلو أوريجين (Blue Origin) التابعة للملياردير ومؤسس موقع أمازون جيف بيزوس على المدى الطويل إلى تطوير إمكانياتها للوصول والاستفادة من الموارد الموجودة على سطح القمر.
بعد مرور خمسين عامًا على هبوط أول إنسان على سطح القمر، تهدف الآن وكالة ناسا إلى القيام بذلك مرة أخرى، لكن أمام وكالة الفضاء الأمريكية طريق طويل قبل أن تتمكن من العودة مجددا.