نداءات استغاثة من غزة لإنقاذ العائلات قبل الشتاء
مع دخول فصل الشتاء تتجه الأنظار إلى غزة من جديد، ومع اقتراب المنخفض الجوي، امتلأت مواقع التواصل بتغريدات عن خيام النازحين التي ستواجه الرياح وعن أجساد الأطفال في مواجهة البرد.

مع دخول فصل الشتاء تتجه الأنظار إلى غزة من جديد، ومع اقتراب المنخفض الجوي، امتلأت مواقع التواصل بتغريدات عن خيام النازحين التي ستواجه الرياح وعن أجساد الأطفال في مواجهة البرد.
برنامج شبابي يقدم في إطار تفاعلي، يسعى لمناقشة القضايا التي تناقش على وسائل التواصل الاجتماعي، مع عرض أراء المشاهدين ومشاركتهم.
وثق مدونون مجموعة من الأطفال الفلسطينيين الذين يتلقون تعليمهم داخل المدرسة الكمالية التاريخية في مدينة غزة، التي تعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي، بعد أن دمر الاحتلال الإسرائيلي معظم مدارس المدينة.

يتزايد انتقاد إسرائيل والصهيونية داخل أوساط الجمهوريين في الولايات المتحدة، ومن أبرز هؤلاء الإعلامي تاكر كارلسون، الذي وصف الصهيونية المسيحية بأنها مثل “الفيروس الدماغي” الذي يسيطر على عقول السياسيين.

يواجه الكاتب والبرلماني الألماني السابق يورغن تودنهوفر، الاعتقال على خلفية تدوينة كتبها وشبّه فيها ما فعله نتنياهو في غزة بما فعله النازيون في ألمانيا، وأخرى انتقد فيها التبرع بالسلاح لصالح أوكرانيا.

بعد عامين من الحرب، تعود مدارس الأونروا لتفتح أبوابها من جديد بخطوات خجولة نحو التعليم والأمل رغم غياب المقاعد، حيث وثق مدونون طلبة فلسطينيين في مدينة غزة يعودون إلى الدراسة جلوسا على الأرض.

قالت محكمة العدل الدولية إن إسرائيل لم تدعم مزاعمها بمبررات كافية عندما ادعت أن موظفي (الأونروا) تابعون لـ(حماس)، مشددة على أن إسرائيل ملزمة بضمان تلبية الاحتياجات الأساسية بوصفها سلطة احتلال.

تسعى “البروبغاندا” الإسرائيلية يوما بعد يوم في شيطنة الفلسطينيين والتأثير في صورتهم أمام العالم، في وقت تواجه فيه دولة الاحتلال ضغوطات بسبب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها بحق الفلسطينيين في غزة.

أصبح موسم جني الزيتون حدثا يحظى باهتمام عالمي واسع بسبب المشاهد التي وثقها نشطاء وصحفيون محليون ودوليون لاعتداءات متكررة من مستوطنين إسرائيليين تستهدف الفلسطينيين أثناء جنيهم للزيتون.

تواصل إسرائيل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتقتل العشرات بينهم أطفال، حيث قصفت طائرات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط القطاع، مما أسفر عن استشهاد 4 وإصابة 13 آخرين.

90 فلسطينيا سلبهم الاحتلال أرواحهم وأسماءهم أيضا، ثم سلّمهم في غزة بهويات مجهولة وأجساد معذّبة وعيون معصوبة وأيدٍ مكبلة، ووضع مئات العائلات الفلسطينية أمام آلام محاولة التعرّف إلى أبنائهم بين الجثث.

عند النظر إلى صور الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة بعد الإفراج عنهم، ومقارنتها بصور الأسرى الفلسطينيين بعد إفراج إسرائيل عنهم، يتضح للعيان فرق المعاملة بين المقاومة الفلسطينية ودولة الاحتلال.
