يأتي قرار إنهاء الوجود الأمريكي في النيجر بعد معركة صعبة أدارها الحكم الجديد؛ استخدم فيها أساليب مشابهة لعملية طرد الجيش الفرنسي نهاية العام الماضي، وإنهاء الهيمنة الاستعمارية المفروضة على البلد.
أعلنت الأمم المتحدة أنها بحاجة إلى مليار دولار لمساعدة الفارين من السودان الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى 1,8 مليون شخص هذا العام، هربًا من القتال العنيف الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع.
أكد رئيس وزراء النيجر المعين من المجلس العسكري أنه إذا حدث أي هجوم من جانب إيكواس فسوف يدافعون عن عن أنفسهم، مؤكدا توفير الخدمات الطبية اللازمة للرئيس المحتجز محمد بازوم.
المئات يواصلون الاعتصام أمام قاعدة فرنسية في نيامي، عاصمة النيجر، مطالبين برحيل سفير فرنسا وقواتها من البلاد.