فهذا الدين ليس جامدا في عصور قديمة، ولا هو آتي من الماضي فهو يولد، وتفتح مثانيه من المولودين
محمد صالح البدراني
كاتب عراقي مهندس استشاري مدني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مع هذا فهنالك سياسات كثيرة سيعاد النظر فيها بما يسترجع من توجه الى الجمهوريين وترامب لأهمية ذلك في المرحلة الحرجة المقبلة، لكن هذا سيفرض تغييرًا منهجيًّا في الحزب الديمقراطي.
عندما تتحدث الآيات عن قيم وأفكار فإنها تتحدث عن فكر حضاري وعن عقلية سليم
فيا أيها الناس كائنًا من كنتم، لينظر كلٌّ إلى موقعه، أهو إبليس أم آدم؟ وكيف يحافظ على الآدمية فيه أو كيف يكون شيطانًا بموقف خيانة العهد؟ ودومًا هنالك كلمات ربك لمن تاب.
جئ بنظام دولة منقوص، وأثيرت النفعية بلا دولة فكانت النفعية بغياب السلطة أو الهيمنة عليها هي المصلحة العامة والمصلحة الشخصية في ذات الوقت
معظم المنظومات نظريًّا راقية، وكما الإسلام وأي دين يطرح فكر منظومته راقيًا، وترى بشاعة السلوك في بعض أدعيائه، كذلك تلك الأفكار تعتمد على الإنسان نفسه.
كثير من النخب تنظر إلى نفسها على أنها المعيار، وأما الآخرون فيُقاسون عليها.
الغوص في التاريخ يكون بهدف العبرة وليس لمعالجة الحاضر باجتهادات الماضي، فهذا لن يجعل من الإسلام علاجًا بل يشوهه ليكون مشكلة لأهله قبل غيرهم، ليس لأنه هو المشكلة بل تفكيرهم الجامد وغير المُراعي للزمان.
تابعنا بها أخبار الحدث عند وقوعه وبرامج مهمة مثل الشريعة والحياة، والذي كان أسبوعيا مع السيد العلامة القرضاوي، وبرنامج بلا حدود مع المبدع احمد منصور
الحجاب ليس قطعة القماش كما يروج له وإنما هو لباس يحجب المفاتن وتفاصيلها يضفي للمرأة حضورها الذاتي والفكري والعلمي وليس من خلال أنوثتها.