لا يمكن لأي دولة أن تبقى في عداوة أبدية مع دولة أخرى؛ لأنه على الرغم من أن الدول تختلف وتتعارض اتجاهاتها ومصالحها أحيانا سواء أكانت مصالح خاصة أو إقليمية، وبالتالي فإنه من الطبيعي أن يتغير الوضع
فهذا الدين ليس جامدا في عصور قديمة، ولا هو آتي من الماضي فهو يولد، وتفتح مثانيه من المولودين
مع هذا فهنالك سياسات كثيرة سيعاد النظر فيها بما يسترجع من توجه الى الجمهوريين وترامب لأهمية ذلك في المرحلة الحرجة المقبلة، لكن هذا سيفرض تغييرًا منهجيًّا في الحزب الديمقراطي.
يمر من أمام المدرسة في لحظة ما صحفي، يراه طالب بعمر صغير من نافذة فصله، ويناديه من بعيد، لتُسجِّل الكاميرات هذا النداء.