تركيا .كماكانت اول البلادفى ظل العثمانيون المتأثرة بالنظام العالمى ذات القطبيين .واقطعت وفقد الاتراك جزء من مساحتهم حتى الآن فى دولة تركستمان التابعة للاتحاد السوفيتى قبل التفكك.سوف تكون فى خريطة تقسيم العالمذات القطب الواحد حيث ان بعد الدول ومنها تركيا وضعت فى التقسيم الاول على اساس عرقى او مذهبى لتكون نواة للخلاف والسيطرة للخارج .وتركياالحالية ثلث مساحتها واكثر من السكان اكراد يطالبون بدولة لهم . ومن يعرف الفكر الغربى يفهم نظرتة لتركيا والتركى ووعى الاتراك لفكر الغرب لن يترقى لوعى العرب الذيين يعانون من الفكر الاستعمارى على مدى العصور عكس الاتراك قبل نهضتهم الاخيرة كانوا الرجل المريض فى نظرهم وعلى خطى مايراد لهم . وبعدالرواج تركيا بدأت تبحث عن تاريخها بل ودورها فى المستقبل .لن يسلم التركى من الاخطار حيث التقسيم وفكرة عضوية الاتحاد الاوربىمرفوضة فى فكر كل اوربى ولن تحدث إلا مارسم للتركى ان يكون عامل اوربى للاوربين فى الاعمال الدونيا وهم فى حاجة لهم بسبب التعداد السكانى الاوربى المتدنى أى تكون الجزء التركى اوربى على ان ينسى هويتة بالاندماج ودينة الاسلامى .اردغان الرواج كان سلمة حتى يبعد القومين الاتراك وهم فكرهم مؤثر على العسكروسوف لايكونوا لقمة سهلة لتنفيذ المخطط .ومعروف التركى يتأثر بقوميتةقبل كل شئ . اردوغان واتباعة يعوا الدرس والمخطط للخروج من الورطة .وهل يوحد فرق فى التعامل الشرطى بيين متظاهرى وول استريت وميدان التقسيم رغم التبايين بيين احقية الاول فى مطلب اقتصادى عادل وتمرد وتلكيك الثانى وهدف غامض .
المدونة لا تعبر عن موقف أو رأي الجزيرة مباشر وإنما تعبر عن رأي كاتبها