الاحتلال الإسرائيلي يخنق غزة جوعا
لا يزال الاحتلال الإسرائيلي مُصرًّا على إدخال أكثر من مليوني فلسطيني إلى نفق المجاعة، ويواصل جرائمه في قطاع غزة المحاصر، متجاهلًا المطالبات الدولية بوقف العدوان وتحسين الوضع الإنساني.
لا يزال الاحتلال الإسرائيلي مُصرًّا على إدخال أكثر من مليوني فلسطيني إلى نفق المجاعة، ويواصل جرائمه في قطاع غزة المحاصر، متجاهلًا المطالبات الدولية بوقف العدوان وتحسين الوضع الإنساني.
برنامج شبابي يقدم في إطار تفاعلي، يسعى لمناقشة القضايا التي تناقش على وسائل التواصل الاجتماعي، مع عرض أراء المشاهدين ومشاركتهم.
قالت “أريد موتا مدويا، لا أريده في خبر عاجل ولا رقم في مجموعة، أريد موتا يسمع العالم به ليظل خالدا أبد الدهر”، هذه كانت أمنية المصورة الغزية فاطمة حسون، كانت عين غزة على العالم خاصة فترة حصار الشمال.
بثت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة (حماس)، رسالة مصورة وجهتها إلى أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، وكتبت على المشاهد في نعوش سود “كونوا مستعدين قريبا سيعود أبناؤكم في توابيت سوداء”.
اتهم تقرير استقصائي جديد شركة “ميتا” بأنها وظفت أكثر من 100 شخص سبق وأن خدموا في الجيش الإسرائيلي، وأن العديد من هؤلاء الموظفين عملوا بالوحدة رقم 8200 التابعة لوكالة التجسس الإسرائيلي.
استشهد الصحفي الفلسطيني أحمد منصور، بعد إصابته بحروق شديدة، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لخيمة تضم صحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، مسؤوليتها عن قصف مدينة أسدود المحتلة برشقة صاروخية، مؤكدة أن هذا القصف جاء ردا على المجازر بحق المدنيين في قطاع غزة، ما أدى لإصابة 27 إسرائيليا على الأقل.
أصدر جيش الاحتلال أوامر إخلاء جديدة لكامل مدينة رفح تمهيدا لاستئناف عملياته العسكرية في المنطقة، ليجد السكان نفسهم أمام نزوح جديد سيرا على الأقدام أو بالدراجات، أو يدفعون عربات محملة بالبضائع.
مع عودة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مجددا، تتضاعف أعداد الشهداء من الأطفال، وتتحول طفولة هؤلاء الأبرياء إلى سلسلة من الأحداث الصادمة التي تترك أثرًا عميقًا في حياتهم ونفسياتهم.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه “لن يُطرد أي فلسطيني من قطاع غزة”، وذلك في تراجع ملحوظ عن تصريحاته السابقة التي دعا فيها إلى ترحيل الغزيين إلى الدول العربية المجاورة من أجل بناء ريفييرا في غزة.
تحوَّل تعليق على منصة إكس إلى حملة واسعة النطاق على منصات التواصل، إذ استخدم ناشطون وسم “عندما تأتي حماس لزيارتي وعائلتي” للتعبير عن دعمهم للقضية الفلسطينية ومقاومة الاحتلال.
لم يعد بمقدور الأمريكيين الدخول لتطبيق تيك توك (TikTok)، وتظهر رسالة من الشركة على شاشات جوالات المستخدمين تقول “تم سن قانون يحظر تيك توك بالولايات المتحدة”، تنفيذا لقرار المحكمة العليا بحظر التطبيق.