هذه هي المرة الأولى التي يتخذ فيها مجلس حقوق الإنسان موقفا حيال الحرب المستمرة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
محتوى رئيسي
كان رفعت الأسد، الذي يصفه منتقدوه بلقب “جزار حماة” بسبب قمعه لانتفاضة في المدينة السورية، يقود القوات المتهمة بقتل الآلاف لقمع انتفاضة إسلامية.
ذكرت المنظمة في بيان لها، أنها سلمت إمدادات إلى مستشفيين، أحدهما في شمال قطاع غزة، والآخر في جنوبه، وأن 21 من أصل 36 مستشفى في قطاع غزة توقف تماما عن العمل.
ذكرت المنظمة، في تقييمها الثاني لتأثير الضربات البرية والجوية التي بدأتها إسرائيل على غزة، أن الخسائر تصل إجمالًا إلى 192 ألف وظيفة في القطاع الفلسطيني الصغير.