مغردون إماراتيون يهاجمون دحلان ويصفونه بـ”عراب المؤامرات”
دشنت حسابات إماراتية معارضة حملةً على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”؛ لتسليط الضوء على أدوار محمد دحلان مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.
وظهر وسم #دحلان_عراب_المؤامرات ليهاجم النشطاء من خلاله أنشطة وتحركات دحلان -المدعوم من حكومة أبو ظبي- ضد تركيا والحزب الحاكم فيها، فضلًا عن ممارساته في دول عربية عدّة، من بينها ليبيا ومصر، عبر دعم الثورة المضادة.
وسلط المغردون الضوء على علاقات دحلان مع إسرائيل باعتباره أداةً للتنسيق بين تل أبيب وأبو ظبي.
أشار المغردون كذلك إلى توظيف الإمارات لدحلان بغية زعزعة الاستقرار في بعض الدول عبر دعم الانقلابات وإحباط ثورات الشعوب وتكريس التطبيع مع إسرائيل.
https://twitter.com/MahmoodBaqer/status/1229077988794343425?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/AbdullahBotawil/status/1229073121245847555?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/AbdullahBotawil/status/1229077115427082241?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/bmajed2/status/1229077412291452928?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/NaBinFadl2/status/1229077108825231361?ref_src=twsrc%5Etfw
دحلان استضاف قادة ومسؤولي "قوات المرتزقة" على مأدبة غداء في أبوظبي، بمطعم إيطالي في نادي الضباط بقاعدة عسكرية إماراتية، وهو من أبرم الصفقات مع شركة الاغتيالات الأمريكية لتعمل في اليمن، بمقابل شهري قدره 1.5 مليون دولار.#دحلان_عرّاب_المؤامرات
— أحمد المرزوقي (@AhmedBokhasim) February 16, 2020
إعلان
https://twitter.com/alsaediali936/status/1229077863028133888?ref_src=twsrc%5Etfw
https://twitter.com/aalhattawy/status/1229078033199443968?ref_src=twsrc%5Etfw
بكل بساطة محمد دحلان هو الرابط بين جهازي الشاباك و الموساد الصهيونيين و بين قادة الثورة المضادة وعقلهم المدبر للمؤامرات#دحلان_عرّاب_المؤامرات
— أحمد الهامور (@AhmadAlhamoor) February 16, 2020
https://twitter.com/alshaddya/status/1229080935926202370?ref_src=twsrc%5Etfw
يذكر أن شركة (ستوك وايت) الدولية للمحاماة قد طالبت، الأربعاء الماضي، بمنح ولاية قضائية دولية للولايات المتحدة وبريطانيا وتركيا، لاعتقال مسؤولين إماراتيين متهمين بارتكاب جرائم حرب في اليمن.
ويأتي ذلك في أعقاب كشف تحقيق استقصائي أمريكي عن تقديم أدلة عدة تفيد وقوف دحلان -رجل الإمارات ولاعبها الأشهر في المنطقة، والقيادي المفصول من حركة فتح الفلسطينية- وراء هذه الجرائم الإماراتية في اليمن.